الاثنين، 12 يوليو 2010

الى امراءة مجهولة..


رويدك حبيبي..
فلست شهريار.
ولست اقبل النساء كل ليلة
فانا احبك ولا شئغير دلك
وانا ععابر سبيل

ابحث عن امراءة لارى فيها وجهي
لانني هرم كا لصخور البحرية وموزع كالنجوم
ابحث عن امراءة تجمع اشلالى...تخلقني
تعبر يكويني كما تريد
تدبحني وتكون دبيحتيتضحي بي وتكون ضحيتي
فاي قيد انت كلما انظر اليك احببتك اكثر
فانا لا استطي ان اقسو على قلبك فكيف اقسو
على قلب
ظمني بكل هداالدفء والحنان
فاصيغي بي ما تشئ لكن لا تحرميني من حبك
فمتى تهزك الكلمات ويدك ان تفتحي على حياتي
نوافد الضياءومتى تصلهده الاسباب الاناشيد المهزومة الى صدرك فتحرك فيك حنان الانثى
وتاتين الى فجميع قصائدي عنك ن عينيك الساحرتين وعن شعرك
المنثور في كل انحاء الليل فانت حرية القصائد
ونعومة الزهو في الربيع
كما ايتك انسى الكلاميجمد لساني في فمي واصبح كالصنم
كي ارقد سلام في قبري
اعدك..ولن يضيع شدى صبري
طالما لجات دوما للعزيز البارى

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق