الخميس، 8 يوليو 2010

لك انت فقط.

للحياة مراحل من بعدها انت راحل
للطفولة رونقها وروعتها
تحلق سعادتي بشكولاته وهم طفولتي حلاوة
اتسعت نظرتي وبداءت تسولاتي
هل ابي اتى..وانتى يا امي حياتيبداءت مرهفتي وبداءت هرطقتي
كثرت غلطاتي وامي دائما ابهج
قراءت رويات عبير وابعث عن النواعم والحرية
اشاهد افلام هنديةوابعث عن كل الجدية
راءيت حياتي برومنسية الهنود
واصبحت امل حياة الركود
ما اجمل البطلة وهي تركض وترمي نفسا بقوة بين شعور البطل
وتتعطر بانفاس ةالبطل مو ريحه المندى والطل طبعا هدا تفكير طيش المشاعر والقلب الجائز
واغني وتخرج من السما موسيقى جنبا وتتفجر مشاعر نهرنا
ماض شبابنا لو كانوا كل حياتنا
لما الواقعية الشديدة لها عواقب غير حميدة
فتكلم عن رومنسية الهنود ونسينا مند امد العقود

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق