الاثنين، 12 يوليو 2010

موظوع مميز جدا


التبراع ادا ربطناه باصوله اللغويةستجد معنى البراعة والتفوق والجمال..وهو من جهةاخرى يرتبط بالتبراع اي العطاء من غير سؤال.. وكاالمعنين حاضر في التباع
فهو دو وقع جميل وحميم خصوصا عندما تشدونه المنية على نغمات الا لات الموسيقيةالتقليدية
الشديدة الخصوصية دات الواق الربيالافريقي السخن
وهو ايضا معطاء ولا حدود لعطائه فخفة وزنه وارتباطه بالعواطف يجعله في متناول اغلب الفتيان وان كانت تتباين طريقة شبكة ومشواه الفنيمن مبدعة الى الاخرى
التبري عبارة عن بيت شعري من شطرين في نفس الوزن
والقافية اي كسرا وخطا بسيط في الوزن يسمع نشازا في الالقاء وخصوصا في الغناء
والمجلس التبراعطقوسهالخاصة التي يؤتها مجموعة من الفتيان المجتمعات للسمرفتيئ الواحدة منهن بالانشاد في موضوع او مغزى معين قد يعنيها وقد يكون عاما المهم ان يكون داخل اطار الغزل فتطلق الواحدة في التبرع ويستمد الامر على شكل مساجلة او محاورة تبراعه
تقول احدى العاشقات وهي تشعر ببداية اعراض جديد يطرق بابها.
وانا فؤادي.طارئ لوشى ما هو عادي
ويطهر من خلالها النمادج السابقة بساطة الوزن ولكن رغم قصرهفان بعض المتبرعات يحملن هدا اليالبسيطصورا غاية في الروعة والابداع مثل قول احداهن
لا يكدر ينعاف....لحضار فعيمان الجفاف
تقول احى التيان وقد شاهدت من تحبه وفي فمه مسواك او سواكا على عادة اهل الصحراء
فالتفتت الى صديقهتها قائلة
لو كنت لهو...ما غركلوجات القوة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق